“وعندما قالوا في بلادي لا تعطِ الخيط والمخيط؛ حتى لا تقع في المشكلات، أيضًا ضربت بهذه المقولة عرض الحائط، فظننت أن القلوب في كندا صافية زرقاء كالسماء، لا يمكنها الخداع، حتى وإن بصقت بعض الأسر بأبنائها في الشوارع يمتهنون مهنة التسول، أو نشل جيوب الشرفاء، أو حقائب البسطاء، فهم حتمًا مهاجرون كان وراءهم سبب لا يعلمه إلا الله، ولا يمكنهم أن يسرقوا من الأغراب؛ خوفًا على بلادهم من الانحطاط السياحي أو الاقتصادي أو الأمني”
Reviews
There are no reviews yet.