وجاء في التقديم أن الكتاب في الأصل هو فصل مستلّ من كتاب دريدا الذائع الصيت “الكتابة والاختلاف” والذي صدر عام 1967. في هذا الفصل يمتزج التحليل النفسي، ميزة فرويد، بالتحليل التفكيكي، ميزة دريدا، حيث يتعرّض دريدا لمفهوم الكتابة الأقرب إلى نفسه أكثر من أي مفهوم آخر لديه، وصِلة الكتابة بالكلام، وبالتاريخ.
Reviews
There are no reviews yet.