كتاب الله فيه من العجائب ما لا ينقصني، ومن العوالي ما لا يقدر بشر على مطاولتها، لا يدانيه بيان، ولا تنسج مثله البنان، وفيه من الدرر ما يحفز الغواص لالتقاطة، كيف لا وقد شهد له اعداؤه “ان له لحلاوة، وان عليه لطلاوة، وان اعلاه لمثمر، وان اسلفه لمغدق، وإنه يعلو ولا يعلى عليه، وتبقى هذا الصفحات التي حيكت في ثياب الاسئلة والاجوبة نقطة ضوء سلطت على بعض من تلك الفرائد،..
Reviews
There are no reviews yet.