إن للرواية عبق يأسر اللب ويجذب القلب ويستحوذ على الوجدان فكان من الحكمة استخدام هذا النوع من الأدب لاستثماره في عرض حقائق تاريخية في قالب فني بديع
سائح في ملكوت الله
2.000 ر.ع.
إن للرواية عبق يأسر اللب ويجذب القلب ويستحوذ على الوجدان فكان من الحكمة استخدام هذا النوع من الأدب لاستثماره في عرض حقائق تاريخية في قالب فني بديع
حالة التوفر: متوفر في المخزون
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.