حقيقة السبي البابلي

4.400 ر.ع.

هل حقاً عَرف تاريخ فلسطين القديم أي حملات آشورية نجم عنها سبي لليهود، كما تزعم القراءة الاستشراقية للتوراة؟!

في هذا الكتاب يقدم الدكتور فاضل الربيعي رؤية جديدة ومثيرة لحادث السبي البابلي،كتاب جرئ يقلب رأساً على عقب كل النظريات الزائفة عن علاقة السبي البابلي بفلسطين!

 

لم يحدث السبي البابلي في فلسطين قط، ولم تعرف أرضها ولا تاريخها مثل هذا الحدث الضخم. وكل ما يُكتب عن هذا الحدث في المؤلفات التاريخية الأجنبية والعربية، بوصفه واقعة جرت فوق أرض فلسطين، وضمن تاريخها القديم، هو من تلفيق السياسة للقراءة الاستشراقية للتوراة، ويتكشّف عن كونه تزييفاً وتلاعباً متعمدين بالتاريخ الحقيقي لفلسطين، إذ لا يوجد أي دليل مهما كان بسيطاً أو يلمح مجرّد تلميح إلى أنّه وقع هناك، أو أنّ اليهود وحدهم كانوا ضحاياه؟ هذا ما يثيره الكتاب ويجادل فيه. لكن، أين وقع السبي البابلي؟ وما حقيقته؟ وبالطبع، فنحن لا ننكر وقوع الحدث؛ بل ننكر صلته بفلسطين. وما يمكن الجزم به اليوم في ضوء الكثير من الأدلة الأثرية والتاريخية الّتي أقدمها، أنّ التوراة الّتي استند إليها كتاب التاريخ من التيار التوراتي لتأكيد وقوع السبي، لا تشير البتة إلى المكان الّذي وقع فيه. وفضلاً عن ذلك، فالتوراة في نصّها العبري، تجهل اسم فلسطين والفلسطينيين كليّاً، وكل ما يقال عن أنّها أشارت إلى فلسطين والقدس العربية، هو محض خيال استشراقي سقيم.

حالة التوفر: متوفر في المخزون

هل حقاً عَرف تاريخ فلسطين القديم أي حملات آشورية نجم عنها سبي لليهود، كما تزعم القراءة الاستشراقية للتوراة؟!

في هذا الكتاب يقدم الدكتور فاضل الربيعي رؤية جديدة ومثيرة لحادث السبي البابلي،كتاب جرئ يقلب رأساً على عقب كل النظريات الزائفة عن علاقة السبي البابلي بفلسطين!

 

لم يحدث السبي البابلي في فلسطين قط، ولم تعرف أرضها ولا تاريخها مثل هذا الحدث الضخم. وكل ما يُكتب عن هذا الحدث في المؤلفات التاريخية الأجنبية والعربية، بوصفه واقعة جرت فوق أرض فلسطين، وضمن تاريخها القديم، هو من تلفيق السياسة للقراءة الاستشراقية للتوراة، ويتكشّف عن كونه تزييفاً وتلاعباً متعمدين بالتاريخ الحقيقي لفلسطين، إذ لا يوجد أي دليل مهما كان بسيطاً أو يلمح مجرّد تلميح إلى أنّه وقع هناك، أو أنّ اليهود وحدهم كانوا ضحاياه؟ هذا ما يثيره الكتاب ويجادل فيه. لكن، أين وقع السبي البابلي؟ وما حقيقته؟ وبالطبع، فنحن لا ننكر وقوع الحدث؛ بل ننكر صلته بفلسطين. وما يمكن الجزم به اليوم في ضوء الكثير من الأدلة الأثرية والتاريخية الّتي أقدمها، أنّ التوراة الّتي استند إليها كتاب التاريخ من التيار التوراتي لتأكيد وقوع السبي، لا تشير البتة إلى المكان الّذي وقع فيه. وفضلاً عن ذلك، فالتوراة في نصّها العبري، تجهل اسم فلسطين والفلسطينيين كليّاً، وكل ما يقال عن أنّها أشارت إلى فلسطين والقدس العربية، هو محض خيال استشراقي سقيم.

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “حقيقة السبي البابلي”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top
انتقل إلى أعلى
×