ينقسم تاريخ الإنسان إلى مرحلتين أساسيتين هما مرحلة ما قبل التاريخ التي تشغل 98% من تاريخ الإنسان ومرحلة العصور التاريخية التي تشغل 2% من تاريخ الإنسان.
ولا شك ان هذا البون الشاسع بين حجمي المرحلتين زمنيا هو الدافع الأساسي الذي يجعلنا نتطلع بفضول إلى هذا التاريخ الطويل جداً لعصور ما قبل التاريخ الشحيحة المعلومات والتي تبدو مثل ليل طويل كان الإنسان غارقا فيه يكافح تحديات الزوال والانقراض قياسا إلى العصور التاريخية القصيرة ولكن المزدحمة، بأحداث وحضارات كثيرة حتى يومنا هذا.
Reviews
There are no reviews yet.